مشاهد من جحيم زلزال تركيا يرويها إعلامي مغربي
في هذا البودكاست، يحكي يونس أيت ياسين، صحافي بقناة الجزيرة، بعض المشاهد من تغطيته للزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا وأودى بحياة أزيد من 51 ألف شخص. يتحدث الإعلامي المغربي كذلك عن أبرز ما يميز عمل الإعلام في سياق الكوارث الطبيعية، عن ما إذا كان بإمكان الصحافي أن يمايز بين حسيه المهني والإنساني خلال تغطيته لمثل هذه الأحداث وعن استعمال بعض وسائل الإعلام للإثارة في تغطية الكوارث.
18: الصحافة، ما بين التشويق المحمود والإثارة المكروهة
في ظل التهافت على حصد المشاهدات والنقرات والاشتراكات والإشهارات، أصبحت بعض وسائل الإعلام تعتمد بشكل كبير على الإثارة المجانية، يعني المبالغة في الوقائع أو القصص وتجاوز فِعل الإخبار، أو اختلاق أحداث أو التركيز على العواطف وعلى الجانب الدراماتيكي، وذلك من أجل جذب انتباه المتابعين أو القراء، وهي كلها أمور منافية لأخلاقيات مهنة الصحافة.
17: «إم بي سي 5»، قناة فوق النقد والرقابة في المغرب
MBC5، قناة «شبه مغربية»، بوجوه مغربية، وبإنتاجات موجهة بالأساس إلى المشاهد المغربي، لكنها فوق النقد والرقابة في بلادنا. نطرح هذا الموضوع في هذا البودكاست لأن بعض ما تبثه هذه القناة يُثير العديد من الملاحظات، إلا أنها غير خاضعة لأي شكل من أشكال الرقابة ببلادنا ما دامت تبث من الخارج، وخصوصا رقابة الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري.
15: الصحافة والطوندونس.. شكون اللي خاصو يتبع الآخر
صار الصحافيون يجدون أنفسهم مضطرين لتتبع ما يجري في شبكات التواصل الاجتماعي، ومن ثم ركوب موجات "الطوندونس" وتتبعها ونشر أخبار عنها، وإن كان الأمر ينطوي على مخاطر عدة. التفاصيل في هذا البودكاست.
14: الإعلام وحقوق الانسان.. علاقة ”هات وخوذ ورد البال”
العلاقة بين الإعلام وحقوق الإنسان علاقة معقدة. فالإعلام موجود بفضل حقوق الإنسان والحريات الأساسية، وحقوق الإنسان في حاجة للإعلام من أجل ترسيخها والدفاع عنها. كما قد يشكل الإعلام في بعض الأحيان "خطرا" على حقوق الإنسان. قراءة في هذه العلاقة من خلال هذا البودكاست.
13: الإساءة للدين الإسلامي فالإعلام.. شنو كيقول القانون
"تفاعلا مع فيديو لأحد مشاهير اليوتيوب أثار ضجة في وسائل التواصل الاجتماعي بسبب ""تحريف"" لسورة قرآنية، نتناول ونناقش في هذا البودكاست المقتضيات القانونية التي تهم مسألة الإساءة للدين الإسلامي. "
12: إعلام الكوارث وكوارث الإعلام !
في زمن الأزمات والكوارث، مثلما هو الشأن حاليا مع زلزال تركيا وسوريا، يتزايد إقبال الناس على الإعلام قصد تتبع الأخبار ومواكبة المستجدات. إلا أن بعض وسائل الإعلام قد لا تتعامل بالمهنية المطلوبة مع أحداث الكارثة، كما تنتشر «الأخبار الزائفة» كالنار في الهشيم، خصوصا في شبكات التواصل الاجتماعي.
