قاتل العساس
في فاتح ماي على الساعة الثالثة والنصف صباحا، كان الحارس الليلي محمد المازوزي يخطو بهدوء أمام السيارات، التي يتولى حراستها، عندما فاجأه شخص ورماه بحجرة ارتطمت بمؤخرة رأسه فسقط مغمى عليه. فتش جيوبه وعثر على 400 درهم. ارتكبت جرائم ّأخرى مماثلة ودب الذعر في سكان الحي. استطاع المحققون أن يرسموا بورتري روبو لهذا المجرم الشبح: شخص متوسط القامة ونحيف، له بشرة بيضاء وشعر أشقر ملولب وشارب أشقر وكان يعتمر أحيانا طربوشا أحمر، ويرتدي بذلة رياضية حمراء وأحيانا زرقاء اللون


27: تحقيقات.. آخر النصب.. وراء قضبان السجن!
المشهد الأول في قصة اليوم يبدأ من فسحة السجن حيث اعتزل المحتال رفاقه في فسحة السجن جيت استعمل شخفه للاحتيال على أحد أندية كرة القدم حيث حصل على مبلغ مالي كبير مقابل تأمين افتراضي وحافلة وهمية وبعد تسجيل رئيس الفريق شكاية لدى المصالح الأمنية انتهى الأمر بالقبض على مساعد المحتال والزج به في السجن ومحاكمة المحتال في قضية مصب جديدة.

26: تحقيقات.. عاقبة الجريمة.. وراء القضبان!
شخصان مخموران يقتحمان منزل منزو في المدينة يسكنه ثلاث نساء، اعتدى الجانيان على النساء بطعنات متعددة قبل أن يختتما جريمتهما الشنعاء باعتداء جسدي، تمكنت الشرطة من إلقاء القبض على المجرمين وتم الزج بهما وراء القضبان.

25: تحقيقات.. قاتل متسلسل في قبضة العدالة
جثة تلو الأخرى تم العثور عليها في ظروف غامضة ليتبين فيما بعد أن هناك خيوط تجمع بين هذه الجرائم وأن الجاني واحد وبالفعل تم القبض على القاتل المتسلل بعد تتبع اطوار القضايا الثلاث ليقع المجرم اخيرا في قبضة العدالة

24: تحقيقات.. امرأة جريحة..!
زوجة تنتقم من زوجها بطريقة ذكية بعد اكتشافها خيانته لها بكشف حقيقته أمام ابويه وزملائه ومديره في العمل مع ادانة خليلته وبرئة ذمته قانونيا.

23: “تحقيقات” .. وفاة مع وقف التنفيذ
الحاج محمد أب لنجلين في ريعان الشباب. شاء القدر أن يفقد الرجل الإبن البكر في حادثة سير مروع، النجل الثاني أضحى وحيد الأسرة. ذات يوم من صيف 2005 تلقى الحاج محمد إتصالا هاتفيا من رجل مجهول.

22: تحقيقات.. قصة مثيرة.. الجريمة لا تفيد!
مجموعة من الأسمال البالية و الأغطية الرثة محيطة بجثة متعفنة لأنثى ثلاثينية ترتدي جلبابا أزرق وتحمل آثار جرح غائر بمؤخرة رأسها, الذي اختفت كل معالم وجهه بعدما أطبقت عليه زرقة بفعل درجات التحلل و التشوه المتقدمة.