فيليبي بنجامين فرانسيسكو.. برازيلي ناطق بلسان أهل المغرب

في بلد بحجم البرازيل، يقع بالضفة الأخرى من المحيط الأطلسي، من الصعب أن نتخيل أنه يمكننا مقابلة شخص يتحدث بالدارجة المغربية. وعلى الرغم من ذلك، يوجد فيليبي بنجامين فرانسيسكو، البالغ من العمر 32 عاما والقاطن بساو باولو، الذي لا يخفي حبه للهجة المغربية، وهو الحب الذي يجسده من خلال تعريف مواطنيه بروافد الدارجة الثقافية والتقليدية والتاريخية.

120: قصر لا مونيدا بالشيلي، المبنى الذي يختزل تاريخ بلد بأكمله

هناك بعض الأماكن الرمزية في العالم التي يمكن أن تحكي قصة حضارة قديمة ، مثل سور الصين العظيم أو أهرامات مصر و لكن في زمن غير بعيد نسبيا نجد مبانٍ تحكي وتختزل ، بفضل محتواها التاريخي ، تاريخ بلد بأكمله ، مثل ما هو الحال مع قصر لا مونيدا ، المعروف باسم لا مونيدا ، وهو مقر رئيس جمهورية تشيلي ، ويقع في العاصمة سانتياغو

119: كهف الأيادي: نافذة على ماضي وسحر الأرجنتين الباتاغونية

كهف الأيادي هو موقع سحري وغامض يقع في مقاطعة سانتا كروز في الأرجنتين الباتاغونية. بعمر يزيد عن 9000 عام ، شهد هذا الموقع الأثري تاريخ الشعوب الأصلية التي عاشت في المنطقة في العصر قبل الكولومبي.

118: الواقعية السحرية بأمريكا اللاتينية لعبة المتاهة بين الخيال والواقع

الواقعية السحرية،تيار أدبي بحسب المتخصصين قد يكون ظهر لأول مرة في ألمانيا، لكن مكانها الطبيعي الذي وجدته خصبا كان هو أمريكا اللاتينية حيث يعج بالخرافات والحكايات الشعبية والأساطير و عوالم الأحلام والكوابيس.

117: عندما يسطع نجم المغربية محيي الدين في سماء الطبخ بالأرجنتين

الأرجنتين قبل أزيد من عشرين عاما بغير الاندماج في مجتمع الاستقبال والحصول على عمل في مجال الطبخ الذي تحبه بعدما تركت وراء ظهرها بمسقط رأسها بالقنيطرة وظيفة في قطاع المالية

116: سيمي زراد شقرون .. أو عندما يسعف الشعر من بوينوس ايريس ليصبح حبلا سريا يربطها بالمغرب

كلما اشتد بها الحنين إلى المغرب، تهرع سيمي زراد شقرون إلى محراب الكتابة لتسطر على الورقة البيضاء كلمات تتدفق شعرا عذب الرنين، ينطق حبا وعشقا للمغرب ولمدينة تطوان التي غادرتها وهي ذات 12 ربيعا، لتستقر في بوينوس أيريس، لكن دون أن تسقط من ذاكرتها، ولو للحظة واحدة، ذكريات جميلة عاشتها بالمغرب.

115: أنا فانديني سانتونيوني.. مُلهمة الالتزام بقضايا المرأة بالشيلي

منذ مغادرتها لبلدها الأم إيطاليا للاستقرار في الشيلي، وأنا فانديني سانتونيوني تشكل مصدر إلهام حقيقي بالنسبة للالتزام بقضايا المرأة، حيث اقتحمت هذه الباحثة الأكاديمية مجالات مختلفة كانت في السابق حكرا على الرجال كعلوم الأديان والأنثروبولوجيا.