جنس وموت وأشياء أخرى
تلقت قاعة المواصلات الجهوية بتطوان إخبارية مؤداها الارتياب في رزمة كبيرة من القماش تحمل بقعا صغيرة من الدم وتنبعث منها رائحة كريهة بمطرح سيدي طلحة. عنصر قاعة المواصلات نفسه تلقى إشعارا لا سلكيا جديدا من سيارة النجدة التي هرولت إلى زنقة النجوم، مفاده أن الأمر يتعلق بجثة آدمية ملفوفة في رزمة من القماش، وقد احتشد حولها مجموعة من الفضوليين غير عابئين بالرائحة الكريهة التي تجثم على الأنفاس. بعين المكان تم فك الرباط الحديدي الذي كان يحيط برزمة القماش، فتم العثور على مجموعة من الأسمال البالية والأغطية الرثة محيطة بجثة متعفنة لأنثى في الثلاثينات من عمرها ترتدي جلبابا أزرق وتحمل أثار جرح غائر بمؤخرة رأسها


25: تحقيقات.. قاتل متسلسل في قبضة العدالة
جثة تلو الأخرى تم العثور عليها في ظروف غامضة ليتبين فيما بعد أن هناك خيوط تجمع بين هذه الجرائم وأن الجاني واحد وبالفعل تم القبض على القاتل المتسلل بعد تتبع اطوار القضايا الثلاث ليقع المجرم اخيرا في قبضة العدالة

24: تحقيقات.. امرأة جريحة..!
زوجة تنتقم من زوجها بطريقة ذكية بعد اكتشافها خيانته لها بكشف حقيقته أمام ابويه وزملائه ومديره في العمل مع ادانة خليلته وبرئة ذمته قانونيا.

23: “تحقيقات” .. وفاة مع وقف التنفيذ
الحاج محمد أب لنجلين في ريعان الشباب. شاء القدر أن يفقد الرجل الإبن البكر في حادثة سير مروع، النجل الثاني أضحى وحيد الأسرة. ذات يوم من صيف 2005 تلقى الحاج محمد إتصالا هاتفيا من رجل مجهول.

22: تحقيقات.. قصة مثيرة.. الجريمة لا تفيد!
مجموعة من الأسمال البالية و الأغطية الرثة محيطة بجثة متعفنة لأنثى ثلاثينية ترتدي جلبابا أزرق وتحمل آثار جرح غائر بمؤخرة رأسها, الذي اختفت كل معالم وجهه بعدما أطبقت عليه زرقة بفعل درجات التحلل و التشوه المتقدمة.

21: تحقيقات.. جريمة ناكر للجميل..!
طالب جامعي كان يبدو ذكيا و مجتهدا قبل أن تباغثه مشاكل صحية مع بلوغه سن ال 23. هذه المشاكل بدأت تؤثر على سلوكه و على حياته كطالب نجيب.

20: الإخوة الأعداء!
شخص أرعن لا يستطيع القيام بأي شيء مفيد في حياته ينخرط بشكل إرادي في منطق الجريمة يحمل كراهية بلا ضفاف تجاه أسرته الصغيرة وأقرب المقربين إليه.