السفاحة رابحة
في أواخر مارس من العام 2007، أثار انتباه حسن، الذي كان يمارس رياضة المشي كالعادة بغابة هلتون بالرباط، كيس بلاستيكي أسود وضع بالقرب من جذع نخلة وسط شجيرات. بدافع الفضول توقف وتوجه نحو الكيس وفتحه فوقع نظره على قطعة لحم ملطخة بالدم. بعد تجاوز وقع الصدمة، أعاد فتح الكيس ليكتشف ذراعين وقدمين آدميين وجزءا علويا من الرجل اليمنى مبتورا على مستوى الحوض. أغلق الكيس بسرعة وأخرج هاتفه النقال وأبلغ الشرطة بما اكتشف. قادت الأبحاث والتحريات المحققين إلى طرق باب منزل بمدينة سلا. فتحت امرأة مسنة الباب وعند استفسارها عن المسماة السعدية المزوغي وهو اسم الضحية، أجابت بأنها ابنتها التي تكتري غرفة وتعيش وحدها بالدار الحمراء. لم تجد رابحة أمام حجج وأسئلة المحققين إلا الاعتراف بجريمة قتل السعدية


25: تحقيقات.. قاتل متسلسل في قبضة العدالة
جثة تلو الأخرى تم العثور عليها في ظروف غامضة ليتبين فيما بعد أن هناك خيوط تجمع بين هذه الجرائم وأن الجاني واحد وبالفعل تم القبض على القاتل المتسلل بعد تتبع اطوار القضايا الثلاث ليقع المجرم اخيرا في قبضة العدالة

24: تحقيقات.. امرأة جريحة..!
زوجة تنتقم من زوجها بطريقة ذكية بعد اكتشافها خيانته لها بكشف حقيقته أمام ابويه وزملائه ومديره في العمل مع ادانة خليلته وبرئة ذمته قانونيا.

23: “تحقيقات” .. وفاة مع وقف التنفيذ
الحاج محمد أب لنجلين في ريعان الشباب. شاء القدر أن يفقد الرجل الإبن البكر في حادثة سير مروع، النجل الثاني أضحى وحيد الأسرة. ذات يوم من صيف 2005 تلقى الحاج محمد إتصالا هاتفيا من رجل مجهول.

22: تحقيقات.. قصة مثيرة.. الجريمة لا تفيد!
مجموعة من الأسمال البالية و الأغطية الرثة محيطة بجثة متعفنة لأنثى ثلاثينية ترتدي جلبابا أزرق وتحمل آثار جرح غائر بمؤخرة رأسها, الذي اختفت كل معالم وجهه بعدما أطبقت عليه زرقة بفعل درجات التحلل و التشوه المتقدمة.

21: تحقيقات.. جريمة ناكر للجميل..!
طالب جامعي كان يبدو ذكيا و مجتهدا قبل أن تباغثه مشاكل صحية مع بلوغه سن ال 23. هذه المشاكل بدأت تؤثر على سلوكه و على حياته كطالب نجيب.

20: الإخوة الأعداء!
شخص أرعن لا يستطيع القيام بأي شيء مفيد في حياته ينخرط بشكل إرادي في منطق الجريمة يحمل كراهية بلا ضفاف تجاه أسرته الصغيرة وأقرب المقربين إليه.