الضابط والنصاب

في الخامس من يوليوز من عام 2003 على الساعة العاشرة ليلا، أشعرت قاعة المواصلات بأمن سلا بنشوب حريق بإحدى العمارات بحي الانبعاث، انتقل ضابط الشرطة الممتاز عبد الجبار الزاهر رفقة عناصر التشخيص القضائي لعين المكان، ليقف على دخان كثيف يتصاعد من شقة بالطابق الثاني من العمارة المذكورة. بعد إخماد الحريق، ولج المحققون الشقة واضعين مناديل على أنوفهم من فرط رائحة الاحتراق. ركز ضابط الشرطة اهتمامه على بعض القطع الورقية المبللة التي لم تحترق بالكامل. كان من السهل عليه بحكم خبرته في مجال الوثائق المزورة أن يعرف أن بعض الوثائق التي تم اكتشافها بالشقة هي وثائق مشكوك في أمرها

25: تحقيقات.. قاتل متسلسل في قبضة العدالة

جثة تلو الأخرى تم العثور عليها في ظروف غامضة ليتبين فيما بعد أن هناك خيوط تجمع بين هذه الجرائم وأن الجاني واحد وبالفعل تم القبض على القاتل المتسلل بعد تتبع اطوار القضايا الثلاث ليقع المجرم اخيرا في قبضة العدالة

24: تحقيقات.. امرأة جريحة..!

زوجة تنتقم من زوجها بطريقة ذكية بعد اكتشافها خيانته لها بكشف حقيقته أمام ابويه وزملائه ومديره في العمل مع ادانة خليلته وبرئة ذمته قانونيا.

23: “تحقيقات” .. وفاة مع وقف التنفيذ

الحاج محمد أب لنجلين في ريعان الشباب. شاء القدر أن يفقد الرجل الإبن البكر في حادثة سير مروع، النجل الثاني أضحى وحيد الأسرة. ذات يوم من صيف  2005 تلقى الحاج محمد إتصالا هاتفيا من رجل مجهول.

22: تحقيقات.. قصة مثيرة.. الجريمة لا تفيد!

مجموعة من الأسمال البالية و الأغطية الرثة محيطة بجثة متعفنة لأنثى ثلاثينية ترتدي جلبابا أزرق وتحمل آثار جرح  غائر بمؤخرة رأسها, الذي اختفت كل معالم وجهه بعدما أطبقت عليه زرقة  بفعل درجات التحلل  و التشوه المتقدمة.

21: تحقيقات.. جريمة ناكر للجميل..!

طالب جامعي كان يبدو ذكيا و مجتهدا قبل أن تباغثه مشاكل صحية مع بلوغه سن ال 23. هذه المشاكل بدأت تؤثر على سلوكه و على حياته كطالب نجيب.

20: الإخوة الأعداء!

شخص أرعن لا يستطيع القيام بأي شيء مفيد في حياته ينخرط بشكل إرادي في منطق الجريمة يحمل كراهية بلا ضفاف تجاه أسرته الصغيرة وأقرب المقربين إليه.